في 27 يناير من عام 661 مات الإمام علي ابن أبى طالب، بعد ثلاثة أيام من إصابته بطعنة من عبد الرحمن بن ملجم، لكن ابن ملجم كان له شريك في هذه الجريمة هو "شبيب بن بجرة الأشجعي".
فى 21 رمضان عام 40 هـ، وبينما كان الإمام على بن أبى طالب يصلى بالمسلمين، طعنه عبد الرحمن بن ملجم، أحد الخوارج، لينهى دولة الراشدين، ويموت أبو الشهداء، وابن عم النبى محمد (ص).