كانت الاستراحة الخديوية فى يوم ما يتردد عليه الملوك والأمراء وكبار رجالات الدولة، حتى جرت عليها الحوادث، وانتهت بالحرق، وبقيت خربة تنتظر تحديد مصيرها..
لو أن الأحجار تنطق؛ لروت لنا الجدران حكايات وأسرار عن المكان وأصحابه، خصوصا لو كان أثرا شاهدا على الزمن والناس، من هنا تبدأ حكاية متحف الدقهلية.