يدفع الإنسان ثمن ما صنعت يداه ..هذه العبارة تنطبق على تغيرات المناخ التي أصبحت تمثل واحداً مخن أكبر التحديات التي تواجه حكومات العالم ، نظراً للخسائر التي تتسبب بها والميزانيات
أعربت دولة الإمارات عن تعازيها وتضامنها مع نيبال في ضحايا الزلزال الذي ضرب غرب البلاد، ما أسفر عن مقتل وإصابة المئات. وفق "البيان" الإماراتية
لم يلتقط العالم أنفاسه بعد وقوع كارثة إعصار درنة بليبيا وزلزال الحوز فى المغرب، حتى تواصلت إعلانات حالات الطوارئ بدول مختلفة، فلا تزالتغيرات المناخ تلقى بظلالها على نطاق واسع..
خسائر بشرية ومادية متلاحقة والفاعل "كوارث الطبيعة"..علَّ تلك الكوارث المتلاحقة من الأعاصير والزلازل إلى الفيضانات والحرائق دفعت المؤسسات الدولية ورؤساء الدول إلى إطلاق تحذيرات متتالية.
"إن العالم غير مهيأ للتعامل مع الكوارث الطبيعية"..هكذا أعرب مجلس العلوم الدولي الذي يضم عشرات المنظمات العلمية، داعيا حكومات العالم إلى إعادة التفكير في كيفية إدارة المخاطر
أنا الإنسان � خلقنى الله�� وجعلنى خليفته فى الأرض ، ومسئول عنها ، وأنعم عليا بنعم كتير ��.. لكن هل أنا كنت أمين عليها ؟
أودت فيضانات الربيع، بحياة شخص واحد وأرغمت ما يزيد على 1500 شخص على مغادرة منازلهم فى إقليم كيبيك فى كندا.