تستعد المتاحف في جميع أنحاء العالم أو تفكر في إعادة القطع الأثرية التراثية التي حصل عليها من الأراضي المستعمرة فقد أعادت باريس لتوها 26 قطعة أثرية ملكية نهبها الجنود الفرنسيون..
فى العام الماضى طالب الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بإجراء مراجعة شاملة لما تم نهبه خلال العهد الاستعمارى بعد أن قال لطلبة من بوركينا فاسو "التراث الأفريقى لا يمكن أن يبقى فى مقتنيات أوروبية خاصة ومتاحف".