يعد تعفن أحد مضاعفات العدوى التى تهدد الحياة، ويكون التشخيص السريع والدقيق أمرًا بالغ الأهمية، حيث يزيد خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 8٪ كل ساعة دون علاج فعال.
نشرت جريدة " express" الإنجليزية، قصة لمراهق يدعي "شون هيوز" شعر بأعراض تشبه الأنفلونزا، ثم توفى بعد أربعة أيام.
تعفن الدم هو الاستجابة المفرطة للجهاز المناعى الذى يتطور إلى عدوى فى الجسم يمكن أن يكون لها عواقب مهددة للحياة.
التشخيص الخاطيء للأمراض قد يكون له أثار خطيرة للغاية على صحة المريض قد يكلفه حياته فى الكثير من الأوقات، وذكرت صحيفة "ديلى ميل" أن سيده تبلغ من العمر 53 عاما اعتقدت أنها مصابة "بالإنفلونزا" وظلت تتعاطى الأدوية لعلاجها إلا أنها فقدت سبعة أصابع وبترت أجزاء من قدميها بعد أن تحولت إلى اللون الأسود من تعفن الدم.