سبق النبى الكريم فى هجرته عدد من الأنبياء بوحى من ربهم وكانت الهجرة قرار عدد كبير من الأنبياء.
لم تكن هجرة الأنبياء ومن بينهم خاتم المرسلين النبى - محمد صلى الله عليه وسلم - إلا تلبية لوحى ربه بالهجرة، بعدما عانى مثل سابقيه من رسل الله ظلما وتعنتا وبطشا من قومهم..
واجه جميع أنبياء الله، ظلم وتعنت وبطش من قومهم، الذين لم يهتدوا إلى دعوة الله، والإيمان به وبرسوله، وكانت الهجرة الحل أمام بعضهم، بناء على وحى من الله.