بدأ الحديث عن التغيرات المناخية فى السبعينيات، لكن الأصوات كانت خافتة، ومع الثمانينيات من القرن العشرين، بدأت أصوات العلماء ترتفع وتحذر من تحولات فى الغلاف الجوى والتغيرات المناخية، ومع التسعينيات من القرن العشرين
كل نشاط زراعى أو صناعى، لا بد أن يقوم على المياه والطاقة، وخلال سنوات وضعت الدولة خططا لتوفير الطاقة من طرق مختلفة، وتخطيط استخدامات المياه بالشكل الذى يكفى للتوسع الزراعى والصناعى.