وجهت وكالة الجريمة الوطنية انتقادات لاذعة لشركات التكنولوجيا، واتهمت فيس بوك وجوجل بتحقيق أرباح طائلة من وراء الدعارة والاتجار بالبشر.
لا يوجد المزيد من البيانات.