اعتبرت الصحف العالمية أن إعادة قطر لسفيرها فى إيران تصعيد ينذر بعدم التوصل إلى حل للأزمة الخليجية قريبا.. وأنه جاء ردًا على استقبال السعودية لعبد الله آل ثان.
خطوة قطرية جديدة لتصعيد الأجواء فى المنطقة العربية، بتطوير علاقتها مع إيران التى تسعى لوضع قدم لها فى المنطقة، وهى الخطوة التى تلقفتها طهران سريعا مرحبة بها.