في عالم متغير ومليء بالضغوط، مازال هناك تحفظ وخوف من الاعتراف بهذه المشكلة، أو طلب المساعدة في مجتمعاتنا لعلاجها، وخاصة لدى الأطفال
لا يوجد المزيد من البيانات.