استغاث الخديو توفيق بالسلطان العثمانى عبدالحميد، ليساعده فى إخماد الثورة العرابية بقيادة أحمد عرابى، فبعث بوفد فى يونيو 1882 على رأسه مصطفى درويش باشا، حسبما يذكر الإمام محمد عبده فى مذكراته.
ظهر مرض السرطان فى فم جمال الدين الأفغانى، فأمر السلطان العثمانى عبدالحميد، كبير جراحى القصر السلطانى «قمبو زاده إسكندر باشا» بإجراء جراحة عاجلة له